تخطى إلى المحتوى

براءة التصوف من البدع والدخلاء

(فقد أحدث كثير من أصحاب الطرق والمدعين للتصوف خرافات، واعتقدوا عبادات لم يشرعها الله عزوجل، جهلاً منهم بالشريعة، وحبا للرياسة، والتعزز بالطريقة، وهؤلاء أساؤوا إلى التصوف الصحيح وأهله، حتى صارت كلمة تصوف مكروهة عند الناس، وكأنها لا تعني سوى الخرافات والاعتقاد الباطل، مع أن أصل مدلولها عند أصحابها الصفاء والنقاء، وبذل النفس في مرضاة الله عزوجل والدار الآخرة، وهو أمر لا يختلف في كونه غاية كل مسلم )
الشيخ زروق رضي الله عنه
عدة المريد الصادق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *